- مر شهر رمضان كلمح البصر، وأهل عيد الفطر، فكل عام ونحن ووطننا بخير، وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال وأدام علينا المولى عز وجل نعمتي الأمن والأمان.
- وانتهى الموسم الرياضي بتفوق أهلاوي هلالي واضح عن بقية الفرق توجا على إثره بكل بطولات الموسم. ولكن الأربعة الكبار دخلوا في صراع الاستقرار الإداري والفني والمالي مع نهاية الموسم.
- فالأهلي رحل مدربه فورا، ولن يستمر الفريق الإداري بنفس الأسماء، والهلال والنصر لوح رئيساهما بالاستقالة وما لبث أعضاء شرفيهما بثنيهما عن الاستقالة وتوفير دعم مادي مميز للخروج من عنق الزجاجة، وظل الاتحاد وحيدا يصارع في غياب تام للدعم الشرفي، والذي ما لبث وأن التف ثلة من أحبائه بعد فترة غير ملفتة البتة الموسمين الماضيين!
- وأزمة الاتحاد تكاد تكون الأصعب بل وأحد أهم مفترقات طرق مسيرته، بعد صراعات وفشل إداري واضح آخر 5 مواسم، والسبيل الأوحد كان التكليف وهو ما تم أخيرا، ثم فتح باب الانتخابات على مصراعيه للناخبين وبدون شرط «السنة» كفريق الاتفاق، ليقرر الجمهور مصيره بيده.
- المؤمل بأن تساهم التحركات الأخيرة في حل أزمة الاتحاد، على الرغم من «مفاجأة» عودة المسعود التي تثبت خلو الساحة الاتحادية من المرشحين الشباب، والعودة للماضي. الدعوة «لاجتماع» شرفي (من تنطبق عليهم الشروط) بعد تنصيب الإدارة المكلفة، لرسم مستقبل الاتحاد بوضوح مع جماهيره، مطلب مهم.
- والاتحاد بطل تسيد بطولات عدة لسنوات كثيرة وما زال رقم 2 في عدد بطولات الأندية بعد الهلال، وعودته فارسا كما كان هو الأمر غير المستغرب، فالكبير يعود أقوى بعد إخفاقه، والتحركات الأخيرة مبشرة.
- وعلى نفس موال تسيد البطولات، أوروبيا، فاجأت البرتغال الجميع بانتصار أول تاريخي بقهرها فرنسا بالجيل الحالي القوي، وتفوقت في البطولة الأقوى بعد كأس العالم. والمصادفة أن ريال مدريد والبرتغال ضحكت لهما القرعة ودور المجموعات وما بعدهما، وسارت كل الأمور في صالحهما لكسب البطولتين الأقوى، وكان رونالدو عريس الاحتفالين!
ما قل ودل:
لكل مشكلة حل!
- وانتهى الموسم الرياضي بتفوق أهلاوي هلالي واضح عن بقية الفرق توجا على إثره بكل بطولات الموسم. ولكن الأربعة الكبار دخلوا في صراع الاستقرار الإداري والفني والمالي مع نهاية الموسم.
- فالأهلي رحل مدربه فورا، ولن يستمر الفريق الإداري بنفس الأسماء، والهلال والنصر لوح رئيساهما بالاستقالة وما لبث أعضاء شرفيهما بثنيهما عن الاستقالة وتوفير دعم مادي مميز للخروج من عنق الزجاجة، وظل الاتحاد وحيدا يصارع في غياب تام للدعم الشرفي، والذي ما لبث وأن التف ثلة من أحبائه بعد فترة غير ملفتة البتة الموسمين الماضيين!
- وأزمة الاتحاد تكاد تكون الأصعب بل وأحد أهم مفترقات طرق مسيرته، بعد صراعات وفشل إداري واضح آخر 5 مواسم، والسبيل الأوحد كان التكليف وهو ما تم أخيرا، ثم فتح باب الانتخابات على مصراعيه للناخبين وبدون شرط «السنة» كفريق الاتفاق، ليقرر الجمهور مصيره بيده.
- المؤمل بأن تساهم التحركات الأخيرة في حل أزمة الاتحاد، على الرغم من «مفاجأة» عودة المسعود التي تثبت خلو الساحة الاتحادية من المرشحين الشباب، والعودة للماضي. الدعوة «لاجتماع» شرفي (من تنطبق عليهم الشروط) بعد تنصيب الإدارة المكلفة، لرسم مستقبل الاتحاد بوضوح مع جماهيره، مطلب مهم.
- والاتحاد بطل تسيد بطولات عدة لسنوات كثيرة وما زال رقم 2 في عدد بطولات الأندية بعد الهلال، وعودته فارسا كما كان هو الأمر غير المستغرب، فالكبير يعود أقوى بعد إخفاقه، والتحركات الأخيرة مبشرة.
- وعلى نفس موال تسيد البطولات، أوروبيا، فاجأت البرتغال الجميع بانتصار أول تاريخي بقهرها فرنسا بالجيل الحالي القوي، وتفوقت في البطولة الأقوى بعد كأس العالم. والمصادفة أن ريال مدريد والبرتغال ضحكت لهما القرعة ودور المجموعات وما بعدهما، وسارت كل الأمور في صالحهما لكسب البطولتين الأقوى، وكان رونالدو عريس الاحتفالين!
ما قل ودل:
لكل مشكلة حل!